Thursday, July 12, 2007
وقفت بمفردى على صفحه النيل
اتذكر همساتنا وضحكاتنا
شردت بخيالى بعيدا
فئذ بى أراك
أراك هنا وهناك
تنظر لى وتبتسم
لكن هذه المره كانت ابتسامه لها معانى كثيره
تحمل بداخلها حزن وجوى
تحمل بداخلها مالا يقدر عقلى على تصور انها ابتسامتك
ليست ابتسامتك التى كانت تملئ حياتى بالبهجه
أأنت حزين؟؟؟
حزين على ماذا؟؟؟
على هذا الشرخ العميق الذى طالما كنت انت السبب به ؟؟؟
لا لا اعتقد يا سيدى
فانت كنت دوماً رافضاً للندم على أى شئ
ولكنى اراك حزين مهموم البال
لابد ان هذا بسبب وجودى وحيده
لا فانت لا تهتم بهذا
فانت السبب فى وجودى وحدى هنا
اذن سأذهب من هذا المكان سيدى
لأنى لا اريد ان اراك حزيناً
فتلفتت قليلاً
وذهبت فى طريقى
لكن استوقفنى شيئاً ما
إنى بعد ان تركتك على صفحه النيل وقد ودعتك وجدتك امامى
ولكن ترى ا هذا الذى رأيته
انى تركتك وحدك
ولكنى أراك الآن ولست وحدك
انى أرى
......
......
......
أرى
......
......
......
أرى فتاه اخرى معك
ترى ما هذا ؟؟؟
ترى من هذه الفتاة؟؟؟
تحدثت مع ذاتى لأقل اننى خاطئه فانت لست بالخائن
تقدمت منكما
ولكنك ...
تراجعت
فشعرت برعشه سارت بجسدى وبقلبى ينبض فقد عرفت الحقيقه
ترى اهذه هى سبب انك بعدت عنى
تراك عرفتنى ام قد نسيتنى معها
انت الآن ترتبك ولا تدرى ماذا تقول لها
حسنا قل لى من هى
ولكنى عندما سألتك هذا السؤال
وجدتك مضطرب ولا ادرى لما ذلك
ونظرت لك وقالت لى
سيدتى انى زوجته
!!!!!
سحقاً لتلك الصدمات التى طالما عانيت منها معك
وهذه بالتاكيد ليست اخر الصدمات
ونظرت لى فتاتك وسألتنى وانتى يا عزيزتى من انتى ؟
أراك صغيره
فلا اظن انك صديقته او زميلته بالعمل
قلت لها نعم سيدتى فانا صغيره
وبالتاكيد لم اكن فى يوم حبيبته !!!
لكنى لن اشق عليه بترك مهمه تعارفنا عليه
فانا يا سيدتى مثل ابنته الصغيره
تراك لما قد صدمت بعد كلمتى هذه !!!
الم تدرك يوما بفارق العمر بيننا!!!
ترانى لم ادرك فارق العمر بيننا !!!
ترانى مازلت احبك !!!
أبتى !!!
صديقى !!!
حبيببى !!!
تراك من انت إلى
والآن
...
...
ها هى زوجتك تدللنى كما كنت طفلتكما
ها هى تقدم لى الدعوات كى اظل كابنتكما دائما
هل لى بأن احتفظ بك كأب!!!
لأنى تأكدت انى فقدتك كحبيب
اتذكر همساتنا وضحكاتنا
شردت بخيالى بعيدا
فئذ بى أراك
أراك هنا وهناك
تنظر لى وتبتسم
لكن هذه المره كانت ابتسامه لها معانى كثيره
تحمل بداخلها حزن وجوى
تحمل بداخلها مالا يقدر عقلى على تصور انها ابتسامتك
ليست ابتسامتك التى كانت تملئ حياتى بالبهجه
أأنت حزين؟؟؟
حزين على ماذا؟؟؟
على هذا الشرخ العميق الذى طالما كنت انت السبب به ؟؟؟
لا لا اعتقد يا سيدى
فانت كنت دوماً رافضاً للندم على أى شئ
ولكنى اراك حزين مهموم البال
لابد ان هذا بسبب وجودى وحيده
لا فانت لا تهتم بهذا
فانت السبب فى وجودى وحدى هنا
اذن سأذهب من هذا المكان سيدى
لأنى لا اريد ان اراك حزيناً
فتلفتت قليلاً
وذهبت فى طريقى
لكن استوقفنى شيئاً ما
إنى بعد ان تركتك على صفحه النيل وقد ودعتك وجدتك امامى
ولكن ترى ا هذا الذى رأيته
انى تركتك وحدك
ولكنى أراك الآن ولست وحدك
انى أرى
......
......
......
أرى
......
......
......
أرى فتاه اخرى معك
ترى ما هذا ؟؟؟
ترى من هذه الفتاة؟؟؟
تحدثت مع ذاتى لأقل اننى خاطئه فانت لست بالخائن
تقدمت منكما
ولكنك ...
تراجعت
فشعرت برعشه سارت بجسدى وبقلبى ينبض فقد عرفت الحقيقه
ترى اهذه هى سبب انك بعدت عنى
تراك عرفتنى ام قد نسيتنى معها
انت الآن ترتبك ولا تدرى ماذا تقول لها
حسنا قل لى من هى
ولكنى عندما سألتك هذا السؤال
وجدتك مضطرب ولا ادرى لما ذلك
ونظرت لك وقالت لى
سيدتى انى زوجته
!!!!!
سحقاً لتلك الصدمات التى طالما عانيت منها معك
وهذه بالتاكيد ليست اخر الصدمات
ونظرت لى فتاتك وسألتنى وانتى يا عزيزتى من انتى ؟
أراك صغيره
فلا اظن انك صديقته او زميلته بالعمل
قلت لها نعم سيدتى فانا صغيره
وبالتاكيد لم اكن فى يوم حبيبته !!!
لكنى لن اشق عليه بترك مهمه تعارفنا عليه
فانا يا سيدتى مثل ابنته الصغيره
تراك لما قد صدمت بعد كلمتى هذه !!!
الم تدرك يوما بفارق العمر بيننا!!!
ترانى لم ادرك فارق العمر بيننا !!!
ترانى مازلت احبك !!!
أبتى !!!
صديقى !!!
حبيببى !!!
تراك من انت إلى
والآن
...
...
ها هى زوجتك تدللنى كما كنت طفلتكما
ها هى تقدم لى الدعوات كى اظل كابنتكما دائما
هل لى بأن احتفظ بك كأب!!!
لأنى تأكدت انى فقدتك كحبيب
قطعة سُكر: همسات
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
2 قالو اللى في نفسهم:
أسلوبك حلو اوى بجد .. مع انى مش بحب البلوجات اللى بتبقى مكتوبة باللغة العربية ... بس انتى بتجبرينى انى اقراه من حلاوة اسلوبك ...
ربنا يخليكى يا حبيبتى
اصلى بصراحه فاشله فى الكتابه بالعاميه
مش بعرف اكتب زيكم احيانا بحقد عليكم
بس اتعلم علشان خاطرك يا جميله
Post a Comment